نماذج حالات الممارسين
تركتها ابنة عمها وذهبت للعب، تاركة إياها وحيدة
تعريف بالحالة:
فتاة لديها عيب في الأسنان بعد حادث بعمر 11 سنة، مما يسبب لها الكثير من الإحراج ويجعلها تشعر بالدونية مقارنة بالآخرين
العمر:
30
الجنس:
انثى
تاريخ:
1969-12-31
الانطباع الأول:
الإحساس بالدونية للآخرين
الحجة المنطقية:
الشكل الجسدي ليس اختيارنا، حيث إنه هبة من الله. تعرف كثيرا من الأشخاص الذين يعانون من عيوب خلقية ولكنهم ما زالوا واثقين من أنفسهم ويتغلبون على ألمهم النفسي بغض النظر عن عيبهم، بل المسألة تتعلق بتحويل حزنهم إلى طاقة ومساعدة الآخرين باستخدامها. كان الدفاع الذي قدمته العمة للفتاة مبررا ومنطقيا، حيث إنها ليس لديها أولاد وتشعر بأن هذه الفتاة هي كابنتها التي لم تلدها. وكانت المسألة العامة حول التبول اللا إرادي، الذي يعد موضوعا حساسا لأي طفل. كان الانصراف عن الأطفال والذهاب بعيدا شيئا طبيعيا، حيث إن الأطفال يتشتتون بسهولة وينتقلون من لعبة إلى أخرى، ولم يكن ذلك شخصيا تجاهك بشكل خاص
موقف قريب:
كانت في منزل جدتها، وكانت عمتها المحبوبة التي ليس لديها أطفال هناك. وكان ابن عمها الآخر الصغير هناك أيضا، وحدث سوء فهم بينها وبين ابن عمها الآخر الصغير، فاختارت عمتها المحبوبة جانب ابن عمها الآخر الصغير. شعرت بالصدمة والحزن الشديدين في ذلك الوقت، وما جعل الأمور أسوأ هو أن ابن عمها الآخر الصغير سألها في المنزل بعد اليوم التالي لماذا بدا أسنانها هكذا أمام الجميع. شعرت بالإحراج والخجل والغضب
موقف وسطي:
الموقف الأول:
في سن الخامسة، كانت تلعب مع أقربائها في الفناء الخارجي لمنزلهم وكانت تستمتع بذلك ومشغولة باللعب. ومع ذلك، في يوم واحد، تركوها فجأة وذهبوا مع ابن عم آخر. شعرت بالصدمة وتجمدت في مكانها. كما شعرت بالغيرة من هذا الابن الأخر الذي ظنت أنه أفضل منها
هل حدثت نتيجة عند الرجوع للحدث الأول؟:
نعم
نسبة الراحة بعد الرجوع قبل الحدث الأول:
70 بالمائه
نسبة الراحة بعد عملية الانتقال الزمنية:
80بالمائه
الحالة بعد أسبوعين:
مدة الجلسة:
ساعة و نصف
تفاصيل إضافية: