نماذج حالات الممارسين
خوف أثناء أداء الامتحانات بشكل عام
تعريف بالحالة:
شابة تشعر بالخوف والارتباك اثناء اداء الامتحانات.
العمر:
21 سن
الجنس:
أنثى
تاريخ:
2021-08-20
الانطباع الأول:
خوف من الرسوب في امتحان السياقة
الحجة المنطقية:
بالنسبة لخوفكِ من امتحان السياقة فأنتِ متدربة بشكل جيد وواثقة بأنك تعرفين كل الأشياء المتعلقة بالإمتحان العملي للسياقة، اذا كان ذلك صحيحاً فلا يوجد أي مبرر لخوفكِ. لأنكِ عملتِ كل الأمور اللازمة المطلوبة منكِ فتوكلي على الله واتركي الباقي عليه. وفيما يتعلق بخوفكِ من الشرطي المسؤول عن الامتحان بسبب أنّه جادّ جدّاً ولا يبتسم! فإنّه من الطبيعي أثناء تأدية واجبه الذي يتطلب الجدية في العمل أن لا يبتسم، وخاصّةً في عدم وجود علاقة أخرى تربطه بكِ تجعله يبتسم لكِ. وجديّته هذه لا تعني أنه شخص مخيف. هو رجل عادي يؤدي عمله بالشكل الصحيح وعليكِ أن تحترمينه من خلال شعوركِ بالراحة عند وجوده وعدم الخوف منه.
موقف قريب:
قبل يومين عند دخولي لإمتحان السياقة، شعرت بالإرتباك والخوف الشديد، بحيث اني رسبت خلال الدقائق الأولى من الإمتحان.
موقف وسطي:
في جميع مراحل دراستي كنت أخاف من الإمتحانات.
الموقف الأول:
عندما كنت في الصف الثاني من المرحلة الابتدائية، أثناء الامتحان تعرضت الى توبيخ شديد من معلمتي حين سألتها سؤالاً، وقالت لي أنّ سؤالي سخيف جداً وناتج عن عدم انتباهي لشرحها أثناء الحصة وما كان ينبغي ان أسأل هذا السؤال اذا كنتُ منتبهة! مع العلم بأني كنت طالبة مجتهدة جداً وأنصت للمعلمة جيداً أثناء شرحها للدروس.
هل حدثت نتيجة عند الرجوع للحدث الأول؟:
نعم
نسبة الراحة بعد الرجوع قبل الحدث الأول:
65%
نسبة الراحة بعد عملية الانتقال الزمنية:
70%
الحالة بعد أسبوعين:
تم اجتياز إمتحان السياقة
مدة الجلسة:
ساعة ونصف
تفاصيل إضافية:



جميع الحقوق محفوظة 2022 | الدعم الفني