نماذج حالات الممارسين
جنون العظمة وضياع الحب، جذر الأم
تعريف بالحالة:
سعد يعاني من الرهاب الاجتماعي وشعور بالقلة
العمر:
43
الجنس:
Male
تاريخ:
1969-12-31
الانطباع الأول:
الرهاب الاجتماعي
الحجة المنطقية:
1. جدال مائة شخص.
2. جدال القدر.
3. جدال الروتين اليومي.
4. الخوف من الفشل يعني الاستسلام. هناك ملايين الأشخاص الذين واجهوا ضغوطا نفسية لكنهم لم يستسلموا. ولذلك نتيجة لمسؤوليتهم وثباتهم في التجربة، حتى لو فشلوا عدة مرات، فإنهم لا يستسلمون، وأصبحوا ناجحين وسعداء، ويستطيعون حتى مساعدة الآخرين. لا يوجد حبة سحرية يمكنها حل جميع مشاكلنا وتحدياتنا. يجب علينا التجربة والتعلم. جئنا إلى هذه الحياة لنتعلم. يتم عملية التعلم من خلال العثور على أنفسنا في التحديات لتجاوزها واستخراج الرسالة. تتطلب هذه العملية في بعض الأحيان تجارب متعددة، قد يتم تصنيف بعضها على أنها فشل، ولكن في الواقع، فهي ليست فشلا، ولا شيء يسمى الفشل.
5. هل لاحظت كيف يتعلم الطفل المشي؟ يحاول الطفل عدة مرات بدون ملل حتى يتعلم المشي. يبدأ بالزحف، ثم بعد مرور مرحلة الزحف، يبدأ في الوقوف، يسقط، ثم يقف مرة أخرى، ويحاول المشي تدريجيا حتى يصبح المشي عادة لا يتطلب أي جهد.
6. ما هو مفهومك للنجاح؟ سأعطيك مثالا يثبت أننا نحن من يحدد معنى النجاح. في بعض الثقافات والمجتمعات، يتم تصنيف المرأة الناجحة على أنها ناجحة إذا كانت تعطي الأولوية لنجاحها المهني. بينما في بعض الثقافات والمجتمعات الأخرى، المرأة الناجحة هي الشخص الذي تزوج في سن مبكرة، أنجب، وأعطى الأولوية لنجاحها الأسري. هذا الجدل لا يعني أن هناك امرأة أكثر نجاحا من أخرى، ولكنه يظهر لك فقط كيف تحدد تصورنا وتصور المجتمع مدى نجاحنا. لذا، إذا اخترت معرفة الفشل والنظر إليه على أنه نجاح وتجربة، فلن تخاف من التجارب التي يجب أن تمر بها للتعلم.
7. هناك العديد من الأشخاص الذين يعانون من إعاقات جسدية، لكن هذا لم يمنعهم من تحقيق النجاح في الحياة أو تقدير الذات. نحن روح نبيلة من الله، ولا يمكن لأي إعاقة جسدية تقليل قيمتنا
موقف قريب:
قبل أسبوع، شعر العميل بالقلق والضعف لأنه لا يستطيع مواجهة رؤسائه في العمل ويعاني من القلق الاجتماعي
موقف وسطي:
في سن الرابعة والنصف من العمر، كان العميل يلعب خارج المنزل مع أخواته بكرة في مكان عام وشعر بالغيرة بسبب الإعاقة الجسدية التي ظهرت في سنة واحدة والتي حالت دون قدرته على الجري مثل الأطفال الآخرين. وقبل هذا الحادث، كانت والدة الطفل تلبسه وكان يشعر بأنها لا تحبه
الموقف الأول:
المرة الأولى التي شعر فيها بفقدان الحب من والدته كان عندما كان في العمر الثاني. كان الطفل في غرفة والدته وصرخت عليه، مما جعل الطفل يشعر بأن إعاقته هي السبب
هل حدثت نتيجة عند الرجوع للحدث الأول؟:
Yes
نسبة الراحة بعد الرجوع قبل الحدث الأول:
80%
نسبة الراحة بعد عملية الانتقال الزمنية:
100%
الحالة بعد أسبوعين:
الرضا التام
مدة الجلسة:
ساعتين و نصف
تفاصيل إضافية:
استعاد صادق إحساس الحب الذي فقده، ومارس روتينه اليومي، وتمكن أيضا من مواجهة مديره وأعرب عن أنه لم يعد يشعر بالقلق الاجتماعي وأنه أصبح مرتاحا حول الناس
