يشعر الطفل البالغ من العمر 9 سنوات بالغضب عند التفاعل مع الآخرين بسبب إزعاجهم له (التنمر)

09سنة

ذكر

0000-00-00

الشعور بالغيظ

بالتأكيد لا كل ما يقال عنا حقيقي، ورأي شخص آخر عنا قد لا يكون صحيحا بالضرورة. رأيهم يستند إلى تفكيرهم وعقليتهم والعائلة التي نشئوا فيها، قد يكونون على حق أو يخطئون لأنهم بشر مثلك. الأمر الهام هو من أنت، ولا يهم إذا كنت مخطئا أم لا لأنك لا تزال شابا وتتعلم وترتكب الأخطاء وتتعلم منها، مثل الجميع الآخرين. في سنك، الأطفال عادة ما لا يكونون على دراية، يضحكون من أدق الأشياء ويبالغون في القصص الصغيرة، وكل شيء غير عادي يعتبر غير طبيعي. في الواقع، ليس لديهم الحق في التدخل في شؤون الآخرين. لكل منا حرية اللباس والمظهر والكلام كما نريد، ولا يجب أن نكون شبيهين. الأمر المهم هو الاحترام بين الناس والتعامل بالأخلاق. يتعلم الأطفال في سنك ما زالوا كيفية التعامل بالأخلاق، قد ينجحون أو قد يرتكبون الأخطاء. لهذا أحاول عدم لفت انتباههم إلى أي شيء غريب، وأرتدي ملابس عادية، أما بالنسبة لبيجامتي، فأرتديها في المنزل. عندما ضربك والدك، كان عصبيا جدا، خاصة لأنه كان مدخنا، والجميع يعلم أن التدخين يؤثر على المزاج والأعصاب، بالإضافة إلى الجوع، على الرغم من أن الصيام شيء جميل ورائع يجعلنا نعيش في حالة هدوء وسلام وعبادة، ولكن والدك تأثر بالجوع وحرمانه من التدخين لذلك لم يتمكن من السيطرة على نفسه وتصرف بشكل متهور وارتكب خطأ معك، لكن هذا لا يعني أنه لا يحبك، والدليل على ذلك هو أنه اعتذر لك بعد ذلك، وهناك العديد من الحالات الجميلة التي تجمع عائلتك ويمكنك التذكر بها. بالمثل، عندما وبختك والدتك بعد ظهور النتائج، فكرت أنها الطريقة الصحيحة لتعليمك وتحذيرك من إيذاء الآخرين، وتذكر أنها إنسانة قد تخطئ أو تصيب، وكانت قد نشأت في بيئة معينة حيث كانوا يعاقبون الأطفال بالضرب عندما يرتكبون أخطاء. ولكن هذا لا يعني أنك شخص سيء، ولا هي، فهي تريد رفاهيتك، على الرغم من ارتكابها خطأ عندما ضربتك ووبختك، وكان تصرفها قاسيا، وكان يجب أن تبحث وتعامل المسألة بحكمة. ولكن الحدث جاء بهذه القسوة حتى تتعلم حدودك مع الآخرين. أما بالنسبة لخوفك من نفور والدك وخوفك من إمكانية مرضه بسبب أخطائك، فلا يجب أن تلوم نفسك لأنك لست السبب في مرضه، فهو يجب أن يهتم بصحته أكثر ويتجنب التدخين وممارسة السيطرة على أعصابه وردود فعله. والشيء نفسه ينطبق على أستاذتك، فكرت أنها، عن طريق سلوكها، كانت تعليمك وتحذيرك من إيذاء الآخرين وتذكيرك بأنها إنسانة قد تخطئ وقد تكون على حق، وأنها نشأت في بيئة معينة حيث كانوا يعاقبون الأطفال بالضرب عندما يرتكبون أخطاء. ولكن هذا لا يعني أنك شخص سيء، ولا هي، فهي تريد رفاهيتك، على الرغم من أنها ارتكبت خطأ عندما ضربتك ووبختك، وكان تصرفها قاسيا، وكان يجب أن تبحث وتعامل المسألة بحكمة. ولكن الحدث جاء بهذه القسوة حتى تتعلم حدودك مع الآخرين

عندما كنت أترك المنزل للعب مع أصدقائي، فوجئت برؤيتهم ينظرون إلي بسخرية ويتنمرون علي بسبب البيجاما والشباشب، وكانوا يضحكون على مظهري الذي يشبه أنوش (فتاة أو طفلة مدللة ناعمة) وينادونني غني

في يوم من أيام رمضان الماضي، كنت صائما وبقيت ساعتين حتى صلاة المغرب (إفطار الصيام). سألت أبي إذا كنت أستطيع أن ألعب ألعاب الفيديو وسمح لي بذلك. بعد ذلك، رن جرس الباب ولكني لم أنتبه إليه. ثم جاء أبي وصاح علي بعدم انتباهي لفتح الباب كما طلب مني، وضربني بلكمة على جانبي الأيمن، مما جعلني أشعر بالغضب والألم حتى فقدت وعيي. حالة أخرى: عندما صدرت نتائج الاختبار العام الماضي، تبين أنني لم أحصل على نفس درجة الرياضيات كباقي المواد. بدأ أبي في الصياح والشتم لأنني لم أفهم الرياضيات مع المعلم، ثم شعرت بالغضب (ضاعت حياتي بأكملها). كنت أيضا خائفا على صحة أبي عندما يغضب لأنه مريض بالسكري. لذلك تركت المنزل وفكرت في الذهاب للعيش مع عمي، وقررت عدم العودة إلى البيت مرة أخرى

في طريقي عائدا من المدرسة، أمشي مع زميلتي في الصف وكانت معلمتنا تمشي أمامنا مع زملائي في الصف. رمت زميلتي الحجارة عليهم وهربت. في الصباح التالي، استدعتني المعلمة إلى صفها وشتمتني أمام الجميع، متهمةني برمي الحجارة. وعندما نفيت الأمر، لم تصدقني. عندما التفتت، رأتني وظنت بأنني من قام بذلك. شعرت بالغضب والاضطراب كأن شيئا يخنقني وكأن قلبي يتسابق

نعمYes

70%

90%

الدمج واللعب مع الأطفال

ساعة و نصف

تخيل نفسك قد نشأت قليلا وأصبح شخصية قوية، وأنت ترتدي زي الكلون بألوان ومظهر غريب، وتذهب مع أصدقائك. ماذا تعتقد سيحدث؟ إجابتي هي أنهم سيبدأون في الضحك وسأضحك أنا أيضا وأقوم ببعض الحركات لزيادة الضحك سويا. تم منح العفو من قبل كل من الوالدين