امرأة في أربعيناتها تعاني من شعور بعدم القدرة على اتخاذ القرارات نتيجة لللوم والانتقادات من الآخرين لأنها السبب في فشل الأشياء. هذا التأثير على حياتها الشخصية والمهنية والأكاديمية

أربعو

أنثى

1969-12-31

الشعور بالنقص أو العجز

- الفشل في إتمام مراسم الخطوبة بعد استلام العرض، أحيانا يتم رفض العرض لأسباب واضحة وأحيانا دون أسباب محددة وكافية، إما من جانبها أو من جانب المقدمين. - الخوف من اتخاذ قرار بالزواج، مخافة اللوم العائلي في حالة وجود مشاكل في العلاقة أو عيب في الشخص المقترح

عدم القدرة على تحقيق أي تقدم في إكمال الأطروحة الدكتوراه والتردد المتكرر في اتخاذ قرار بأخذ عام دون دخل من العمل (معناها لديها الحق في أخذ إجازة من العمل لمدة عام مع الاحتفاظ بموقفها الحالي) بسبب شعورها بالإرهاق العقلي والجسدي وثقل مسؤولياتها. لديها مبلغ من المال لشراء سيارة ولكنها لم تتخذ المبادرة لاتخاذ الخطوات اللازمة واتخاذ قرار بشأن النوع واللون والشكل للسيارة. بدلا من ذلك، وكلت كل هذه المسائل لأخيها الأصغر الذي تولى المسؤولية الكاملة حتى اتهمها بعدم الكفاءة لقيادتها ،استخدمها معظم الوقت. بعد عام، بيعها دون علمها واسترد المبلغ كاملا. يجدر بالذكر أن القرار ببيعه كان لأخيها

كانت عمرها حوالي ثلاث سنوات عندما شاهدت والدها وهو يدخل بصندوق يحتوي على دواء لشقيقها الأصغر المريض. ذهبت لاستكشافه وأسقطته عن طريق الخطأ من يديها، مما أدى إلى تحطمه. صرخوا بها ووبخوها، باستخدام كلمات توحي بأنها دمرت كل شيء. عاقبوها على الفور بوضعها داخل حمام قديم ومظلم في المنزل، وإغلاق الباب وتركها هناك لمدة تقريبا نصف يوم. مرت فأرة داخل الحمام، وأحضرت لها أختها طبقا من الطعام من تحت الباب

No

70%

90%

الراحة الكبيرة واستعادة الثقة بالنفس

ساعة و نصف

- تم تبادل الصفح والعناق بين الأم والأب والأخوة. - هي حاليا في فترة الخطوبة الجديدة. - تم التصالح مع أخيها وأصبحت تواصلها مع العائلة أكثر هدوءا. - أكملت مقالا علميا بعد شهرين وهو متطلب للحصول على درجة الدكتوراة، ويتم انتظار التقييم لنشره في مجلة علمية سرية